نتائج البحث: الثورة المضادة
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "ما بعد الثورات العربية: إعادة التفكير في نظرية الانتقال الديمقراطي"، من تأليف مجموعة مؤلفين، ويقع في 384 صفحة.
يومًا ما، بعد سنوات أو عقود، سيفتح قارئ أو باحث ما كتاب الحدث الفلسطيني الراهن، وسيسأل عما فعله المثقفون العرب إزاء ما عايشوه من مذبحة مهولة في غزة، وقد شهدوا تفاصيلها بالصوت والصورة!
يقدم الباحث المغربي عبد الرزاق المصباحي، في كتابه "النقد الثقافي: قراءة في المرجعيات النظرية المؤسسة" (المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، الدوحة، 2022)، قراءة واسعة ومتأنية في المرجعيات النظرية المؤسِّسة للنقد الثقافي.
يتتبع ميكائيل كوريا في كتابه "تاريخ شعبي لكرة القدم" (ترجمة محمد عبدالفتاح السباعي) تاريخ كرة القدم من منظور مختلف، مقتفيًا حكاية الساحرة المستديرة منذ نشأتها في القرنين الـ15 والـ16، وصولًا إلى التطورات والتغيرات التي طرأت عليها في عصر العولمة.
في هذا الحوار مع "ضفة ثالثة" يتحدّث الروائي المصري، سعد القرش، عن أجواء روايته الأخيرة "2067"، إذْ يسافر من خلال الرواية عبر الزمن، ولكن هذه المرة إلى المستقبل، وتحديدًا إلى العام 2051، مستعيدًا أحداث ثورة يناير، التي غُيبت عمدًا.
لو أن الحراك العربي لم يصل إلى مصر عام 2011 وتوقف في تونس لما امتد إلى باقي الدول العربية، ولربما كان الوضع بقي على ما هو عليه، لولا أن لمصر ذلك التأثير الكبير في العصر الحديث على باقي الشعوب العربية.
ترتبط ظاهرة الكتابة والرسم على الجدران في فلسطين بالواقع الاستعماري الذي تعيشه البلاد، وبمقاومة هذا الواقع. فمنذ عقود، كانت الجدران وسيلة لإيصال صوت الثورة والانتفاضات الفلسطينيّة في الوقت الذي سعى فيه الاحتلال الإسرائيلي إلى إسكات هذا الصوت بشتّى الوسائل.
غادر عالمنا قبل أيام، الكاتب والروائي السوري حيدر حيدر. عاش حيدر حياة طويلة وعريضة، هو المولود عام 1936، أي في زمن سوري عاصف بالأحداث كان عنوانه الأبرز الكفاح الشعبي السوري من أجل الاستقلال.
محمود الصباغ كاتب ومترجم في الشأن الإسرائيلي وعلم الآثار وتاريخ فلسطين القديم، ولد في مخيم اليرموك عام 1962 ونشأ فيه. من كتبه المترجمة في الشأن الإسرائيلي، "فلسطين في الفضاء الصهيوني". يتحدث في هذا الحوار عن مخيم اليرموك، واللجوء، وشؤون أخرى.
الغرض من هذه المقالة مناقشة الوضع الحالي لعلم اجتماع الأدب بوصفه علاقة بين الأدب والمعرفة الاجتماعية. السؤال بهذا المعنى يُعيّنُ، منذ الوهلة الأولى، مسافة بين الأدب والمعرفة الاجتماعية، تتجلى من خلال حرف العطف "الواو"، الذي يربط ويفصلُ بينهما.